امتدت موجة الحر "الاستثنائية" التي اجتاحت مناطق في أوروبا الغربية لتشمل فرنسا، مع تسجيل ما بين 36 و39 درجة مئوية في بعض المناطق، ما دفع*رئيسة الوزراء إليزابيث*بورن لدعوة حكومتها إلى العمل على مواجهة موجة حر لها "تأثير سريع" على صحة*السكان*"خصوصا الأكثر هشاشة". وفي إسبانيا والبرتغال، تخطت الحرارة الأربعين درجة مئوية، ما ينذر بتداعيات مقلقة على اليابسة والأنهار الجليدية*حسب*علماء، اعتبروا أن تفاقم موجات القيظ*هو نتيجة مباشرة لظاهرة الاحتباس الحراري.*
أكثر...