ويستمر الهلال في صدارته المحلية والآسيوية ويستمر في متعته وفخامة أدائه الذي أبهر كل من شاهده، أصبح الهلال بعبع الأندية في كل مكان بشهادة من شاهدوا هذا الزعيم الذي أصبحت أوروبا وآسيا تعرفه وتعرف إمكاناته فشكراً لمن قدم لنا هذا الهلال في شكله الجديد، تخيل بعد كل هذا العطاء وهذا الإعجاز الكروي مازالت الجماهير
أكثر...