لاتخلو كل نسخة من البطولات الكروية من غياب منتخب أو اثنين كأقل تقدير، بسبب إخفاقهما في التأهل للنهائياتها ولكن أن يكون هناك سقوط وخروج جماعي لغالبية المنتخبات الكبيرة في إنجازاتها وحضورها المتعدد في نهائيات المونديالات العالمية!! فتلك من العجائب التي لم تكن إلا في السنة الكبيسة التي نعايش غرائب أيامها
أكثر...