بالعودة إلى مايو 2011, فقد تجهزت القارة الآسيوية لإقامة صلاة الميت على كرتها, بعد إرهاصات دولية وتدخلات من المخلوع السويسري جوزيف بلاتر, ليصل الأمر لأن يكون كرسي الرئاسة بالوكالة « الصيني جي لونج» 2011-2013, لتنطلق معها مرحلة الفوضى وانعدام التطوير وضبابية المستقبل وصولاً للاستحواذ الممنهج للوظائف الإدارية
أكثر...