وسط دعوات واسعة للمقاطعة، يصوت المواطنون التشاديون الأحد في استفتاء على دستور جديد يهدف للعودة إلى النظام الدستوري وحل الأزمة السياسية التي تعيشها خامس أكبر دولة في القارة الأفريقية. وفي مقابل ميل جزء من المعارضة الذي ينادي برفض الدستور، إلى الفدرالية، يؤكد المعسكر المؤيد للدستور الجديد أن مركزية الدولة هي السبيل الوحيد للحفاظ على الوحدة، بينما تعمق الفدرالية "الانفصالية" و"الفوضى".
أكثر...