اتخذ سبيله في «الفن» سبباً فأخرج «مكنون» المهارة وملأ «مخزون» الجدارة بأنامل «جديرة» حوّلت «الرسم» إلى «وسم» نقشه على «واجهات» الأثر و»اسم» كتبه في «سجلات» التأثير.
من «ضيق» الحال إلى «أفق» المجال رسم «لوحاته» بزاوية منفرجة على «الابتكار» وحادة نحو «الروتين» فكان الرسام الهمام والفاعل
أكثر...