ما بين عذب المشاعر وعذوبة الشعر حوّل «الشعور» إلى «نصوص» ناطقة اكتملت «بدراً» في أفق «التجارب» وتكاملت «جبراً» من عمق «المشارب».
حوّل «القراءة» إلى منظومة من «المعارف» حتى أجاد «العزف» على «أوتار» الثقافة بألحان «شعرية» وقدم لها «مهر» المهارة فمنحته «جهر» الجدارة فظل «الابن» البار للأدب
أكثر...