خسر الهلال كأس الملك هذا الموسم كما يقال بيدي لا بيد عمرو والسبب أن نجومه لم يكونوا في الموعد ولم يعطوا المباراة ما تستحق من جهد وتركيز، بالإضافة إلى أن العنصر الأجنبي لم يصنع الفارق ولم يكن له تأثير في تغير مسار المباراة والتعاطي مع تقلباتها بإيجابية، تقريبًا انتهى الموسم بالنسبة للهلال بإنجاز آسيوي
أكثر...