قررت السويد كما كان متوقعا*السير على خطى فنلندا*وإعلان رغبتها في الانضمام*إلى حلف شمال الأطلسي في انعطافة تاريخية لهذين البلدين الإسكندنافيين*اللذين لم ينضما أبدا إلى الناتو حتى في ذروة الحرب الباردة، وغيرا موقفهما الحيادي بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا. وفيما*لا يستفيد سوى الأعضاء وحدهم من المظلة الأطلسية وليس الدول المرشحة، أكدت*فرنسا أنها ستقف إلى جانبهما*في حال تعرضتا لعدوان. لكن مساعي الدولتين تصطدم برفض*الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ما يثير*شكوكا حول احتمال التوصل إلى إجماع بدون صعوبة.
أكثر...