في مقالتي السالفة الذي تحدثت فيها عن مطب يوم اللغة العربية وكيف تحتفل المدارس بهذا اليوم وهي نفسها لم تنجح في القيام بواجبها الأساس فمعلموها يفتقرون إلى مهارات اللغة تحدثا وكتابة، سوى مصيبة مدارس التعليم الأجنبي الدخيلة، وحيث أشاد القراء الموقرون بالمقالة وما توجهت إليه من نقد لواقع مرير فقد طالبني
أكثر...