اغترف من «مشارب» المعرفة وانصرف إلى «مواكب» الثقافة فكان «العارف» بمضامين «النقد» و»المعروف» في ميادين «الجد» الذي وفى للتاريخ وأوفى للتربية واستوفى للأدب.
ما بين «لغة» الشعر و»بلاغة» الشعور وضع «التصريف» الفريد في الأصول الشعرية وكتب «التعريف» المنفرد في الفصول المهارية فكان الأديب المهيب
أكثر...