ما حكَّ جلدكَ مثلُ ظفركَ فَتَوَلَّ أنْتَ جَميعَ أمركْ، وإذا قصدْتَ لحاجَة فاقْصِدْ لمعترفٍ بقدْرِكْ. * الأهلي النادي الكبير الذي هُبط للدرجة الأولى بأياد غريبة عجيبة لم تقدره حق قدره ولم ترأف به أو بتاريخه.. بل لم تبال أكثر...