(سبحان الله).
لأن الظلم ظلمات.. كذلك لأن الله لا يخذل ذوي النوايا الحسنة.. لهذا لم يزل الهلال يَجني حتى هذه اللحظة ثمار القرارات الظالمة التي أُوقعت عليه عنوة -باسم العدل-؟ بغية تكبيلة والحَدّ من تحقيقه للمزيد من المكاسب والمنجزات محلياً وخارجياً رغم أن الكثير من تلك المكاسب والمنجزات
أكثر...