رحم الله سمو الأمير خالد بن محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن، الذي عرفته قبل أكثر من ثلاثين عاماً، شاباً يافعاً يتدفق حيوية وحباً وحماساً لناديه الهلال، يميزه النقاء في صدره والبياض في قلبه و العفة في لسانه، عاشق هلالي بامتياز. وأكثر ما كان يتصف به سموه التواضع والبساطة التي جعلته قريباً جداً من كل يعرفه،
أكثر...