عرض مشاركة واحدة
ساره Senior Member

دعت هيئتان تعنيان بمناهضة انتشار أسلحة الدمار الشامل فرنسا الثلاثاء إلى تحمل مسؤوليتها بشأن*"الإرث الإشعاعي" الذي خلفته تجاربها النووية في صحراء الجزائر، بمناسبة زيارة الرئيس ماكرون المرتقبة الخميس ولقائه نظيره عبد المجيد تبون. كما أكدتا على أهمية فتح هذا الملف الشائك "لتهدئة*الذكريات وتنشيط العلاقات" بين البلدين. لتسليط الضوء على هذا الموضوع نحاور باتريس بوفيريت، مدير "مرصد التسلح" بفرنسا والمتحدث الرسمي باسم "الحملة الدولية للقضاء على الأسلحة النووية" ("آيكان"- فرنسا) والتي حازت على جائزة نوبل للسلام في 2017.

أكثر...