الحكومة الفرنسية الجديدة... التحاق وجوه جديدة وسط ضغوط كبيرة على السلطة التنفيذية

[ساره]

بعد أكثر من شهرين على إعادة انتخاب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لولاية ثانية، أعلن عن تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة على وقع ضغوط كبيرة على السلطة التنفيذية التي حرمت من الغالبية المطلقة في الجمعية الوطنية.*وعقد الإثنين في الإليزيه أول اجتماع*للحكومة، التي يقع على عاتقها مهمة تطبيق الإصلاحات التي يرغب فيها الرئيس الفرنسي. 19 وجها جديدا التحق*بحكومة إليزابيث بورن، من بينهم وزير الصحة فرانسوا برون، الطبيب الذي عينه ماكرون قبل شهر على رأس فريق للبحث عن حلول مستعجلة لأزمة المستشفيات العامة،*واليوم سيكون في مواجهة موجة جديدة لفيروس كورونا. من هؤلاء أيضا أوليفييه كلان عمدة مدينة كليشي سوبوا، وعضو الحزب الاشتراكي سابقا، الذي كلف بملف السكن. وبصم التعديل الوزاري على عودة ثلاث وزيرات، فيما يعتبر أبرز الخاسرين*الوزير داميان أباد، الذي تلاحقه اتهامات بالاغتصاب. من جهة أخرى، تعزز موقع*وزير الداخلية جيرالد دارمانان بمنحه وزارة أقاليم ما وراء البحار. في المجموع تضم الحكومة 31 وزيرا و17 كاتبا للدولة،*وهو عدد بعيد عن الحكومة المصغرة التي وعد بها الرئيس ماكرون.

أكثر... (https://www.france24.com/ar/%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7/20220705-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%82-%D9%88%D8%AC%D9%88%D9%87-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D8%B6%D8%BA%D9%88%D8%B7-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0%D9%8A%D 8%A9)