noura
12-31-2022, 01:43 AM
يقفل العام اللبناني على المزيد من الأزمات السياسية والاقتصادية، وسط غياب كامل للمعالجات، فلا البرلمان المتوقع أن يجتمع في 12 يناير (كانون الثاني) المقبل قادر على انتخاب رئيس جديد للبلاد، ولا الحكومة المستقيلة التي انتقلت إليها صلاحيات الرئيس قادرة على الاجتماع وبدء المعالجات من دون أن يشكل اجتماعها أزمة جديدة، بسبب رفض فريق الرئيس السابق ميشال عون عقد جلسات في غياب الرئيس.
لكن الهاجس الأكبر يبقى الملف الأمني، في ظل تحذيرات من تفلت الوضع أمنيا جراء الانهيار المالي والاقتصادي والسياسي. ويزداد هذا الهاجس مع دخول لبنان في عطلة الأعياد، وما يرافقها من مظاهر احتفالية.
أكثر... (https://aawsat.com/home/article/4072281/%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86-7700-%D8%B4%D8%B1%D8%B7%D9%8A-%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%AF)
لكن الهاجس الأكبر يبقى الملف الأمني، في ظل تحذيرات من تفلت الوضع أمنيا جراء الانهيار المالي والاقتصادي والسياسي. ويزداد هذا الهاجس مع دخول لبنان في عطلة الأعياد، وما يرافقها من مظاهر احتفالية.
أكثر... (https://aawsat.com/home/article/4072281/%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86-7700-%D8%B4%D8%B1%D8%B7%D9%8A-%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%AF)