الموضوع: بزنس
عرض مشاركة واحدة
ساره Senior Member

> في العدد الجديد من مجلة «سايت أند ساوند» البريطانية مقالان لافتان (بيننا كل مقالاتها لافتة). المجلة العريقة نشرت، على الصفحة 14. تحقيقاً قصيراً عن ترميم صالة «إلكتريك» اللندنية التي هي أقدم صالة بريطانية ما زالت في الخدمة. على الصفحة 19 مقالة للمخرجين اللبنانيين جوانا حاجي توما و(زوجها) خليل جريج يذكران فيه حال صالة متروبوليس التي افتتحت سنة 2006 لغاية عرض الأفلام البديلة عن السائد وأغلقت أبوابها سنة 2019 بسبب تدهور الوضع الاقتصادي الذي لم يعد يسمح لعشاق تلك السينما بالتوجه إلى تلك الصالة، أو حتى غيرها.

أكثر...