عرض مشاركة واحدة
ساره Senior Member

> لم تفتقر السينما العربية وصانعوها إلى الطموح كما تفتقر هذه الأيام. ما يؤكد ذلك أن شيوع السينما المصرية من الأربعينات وصاعداً وحتى السبعينات لم يكن بسبب اللهجة المصرية وانسيابها وسرعة التقاطها وفهمها من قِبل باقي العرب. هذا هو سبب فاعل، لكنه ليس أولاً، بل لأن الذين عملوا فيها منذ ذلك العقد الأول لها كانت لديهم طموحات عالية.

أكثر...