عرض مشاركة واحدة
ساره Senior Member

يقوم النواب الفرنسيون بدراسة نص، يتوقع أن يحظى بدعم اليسار وحزب "النهضة" الرئاسي و"الحركة الديمقراطية" الوسطية، لتخصيص يوم لإحياء ذكرى مجزرة 17 تشرين الأول/أكتوبر 1961 التي قُتل خلالها من ثلاثين إلى أكثر من 200 متظاهر جزائري في باريس، بحسب مؤرخين. أما كتلة الجمهوريين اليمينية فـ"لن تصوت لصالحه"، بحسب رئيسها أوليفييه مارليكس الذي لا يرى ضرورة "لإنشاء يوم إضافي للذكرى".*وفي تشرين الأول/اكتوبر 2021، باشر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالاعتراف بهذه الوقائع معتبرا أن "الجرائم التي ارتكبت في 17 تشرين الأول/أكتوبر 1961 تحت سلطة موريس بابون لا تُغتفر بالنسبة للجمهورية".

أكثر...