عرض مشاركة واحدة
ساره Senior Member

تُمارس في الخفاء فتُكتم تأوهاتُها في أعماق المخدة حتى لا يسمع لها صوت! يُطلق عليها: العادة السرية لكنَّ هذه العادة غير السرية بتاتا شيطنت في لحظة ما من التاريخ، فقالوا إن المتعة الجنسية لا يمكن أن تتم على انفراد ولا تُقبل بدون شريك. أعطوا لمن يمارسها من الذكور أحكاما مخفّفة فطبعوا مع الاستمناء لدى الرجال إلا أن كلمتي إمتاع وذات حين تلتقيان بين فخذي امرأة ما، تداعبان العيب.. وتثيران النفور! لماذا؟ ومقابل من يعتبرها حرية فردية وفرصة لاكتشاف الجسد والذات، تعلو أصوات لتحذر من خطر امتاع الذات على الشابات والنساء وتتهم مَن تمارسها بالانحلال الأخلاقي والسقوط في الخطيئة.* فهل يخرج امتاع الذات لدى النساء من دوائر الخزي والعار؟ أم أن اللذة بالمؤنث ستبقى كأجسادهن حبيسة التنميط والأفكار السائدة؟

أكثر...